نقدم لكم اليوم موضوعا مهما حول موضوع دور الاجتهاد القضائي الاجتماعي في تطوير نظام إثبات حوادث الشغل و الأمراض المهنية، من إعداد الباحث في الإجتهاد القضائي المغربي و المقارن “يونس شكران”، و حاول دراسة الموضوع من خلال الجواب عن إشكال جوهري و الأسئلة المتمثلة في : ما هي الأسس الواقعية و العناصر المادية التي يعتمد عليها الاجتهاد القضائي في غثبات حوادث الشغل ؟ و كيف استطاع الاجتهاد القضائي تطوير نظام إثبات حوادث الشغل و الأمراض المهنية ؟ و ماهي الوسائل التي يعتمدها الاجتهاد القضائي لاعتبار حادثة ما حادثة شغل ؟ و هل يلقى على عاتق الأجير عبء الإثبات ؟ أم أن الاجتهاد القضائي يستند على قرينة الإسناد و التبعية القابلة أو غير القابلة لإثبات العكس ؟ أم يستند إلى نظرية الضرر المياشر و غير المباشر؟
و قبل أن نضع لكم رابط التحميل، لا بد أن نطلعكم على التصميم التفصيلي للمقالة :
أولا : دور الاجتهاد القضائي
الفقرة الأولى : عناصر الحادثة
1-العنصر الأول : السبب الخارجي
2-العنصر الثاني : عنصر العنف
3- العنصر الثالث : عنصر الفجأة
الفقرة الثانية : القرينة
ثانيا : دور الإجتهاد القضائي في إثبات عنصر الضرر
الفقرة الأولى : الضرر الواجب الإثبات
1- الضرر الذي يصيب جسم الأجير
2- الضرر الذي يستلزم نيل أو إصلاح أجهزة الاستبدال أو تقويم الأعضاء
الفقرة الثانية : كيفية إثبات الضرر
ثالثا : دور الاجتهاد القضائي في إثبات العلاقة السببة
الفقرة الأولى : العلاقة بين الحادثة و ظروف الشغل
1- قرينة الإسناد
2- قرينة التبعية
الفقرة الثانية : العلاقة بين الإصابة و الحادث
1 – القرينة المادية
2 – القرينة السببية
خاتمة :
من أجل التحميل يمكنكم الضغط على الزر أسفله :
مرحبا بكل مشاركاتكم و استفساراتكم على الموقع ، لا تترددو في التواصل معنا .